**welcome to mazikaaaa**
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

**welcome to mazikaaaa**

لا تقوللي مافيا ولا سخاويه مزيكا هي الأصلية
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 كرامات الشهداء ادخل واقرا موضوع جميل اوى

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Admin
the onwer
Admin


عدد المساهمات : 66
تاريخ التسجيل : 29/10/2009
العمر : 30
الموقع : www.mazikaa2009.ahlamontada.com

كرامات الشهداء ادخل واقرا موضوع جميل اوى Empty
مُساهمةموضوع: كرامات الشهداء ادخل واقرا موضوع جميل اوى   كرامات الشهداء ادخل واقرا موضوع جميل اوى Icon_minitimeالأحد نوفمبر 01, 2009 3:31 pm

الشهيد القسامي هاني رواجبة :


والدة الشهيد هاني رواجبة كانت تحدّث نفسها ذات ليلة بعد استشهاده و تقول
: "أين أنت يا أيمن ؟ لقد عوّدتنا أن تغيب عنا شهراً أو شهرين ثم تعود و
الآن طالت غيبتك" ، و نامت و هي تحدّث نفسها و إذا به يأتيها في منامها و
يقول لها : "ماذا تحدّثين نفسك ؟ أنا لم أبتعد عنكم فأنتم في خاطري دوماً
و أنا هنا في الجنة في أحسن حال" ، فشهقت الوالدة قائلة : "من أخبرك ؟ و
الله لم يسمعني أحد" ، فقال : "لقد سمعتك و أنت تقولين كذا و كذا" ... و
أعاد عليها ما قالته ......




الشهيد القائد محمود أبو هنود :


الشهيد البطل محمود أبو هنود رآه أحد إخوانه المطاردين بعد استشهاده في
المنام فعجب من كونه حياً يرزق و أوصاه محمود بالذهاب إلى اثنين من إخوانه
المطاردين الذين أصابهم الإعياء الشديد و المرض بعد استشهاده و أن يقول
لهما إن محمود بخير و يقرؤهما السلام و يقول لهما أن يشدّا الهمة ليكمل
الطريق و أن محمود يراهما ، و أكد محمود على رفيقه أن يبدأ بأحدهما قبل
الآخر لأنه أشد إعياء . أفاق النائم و ذهب يبحث عن الصديقين حتى وجد
أولهما كما أوصاه الشهيد فأخبره بوصية محمود فهبّ من فراشه قائلاً : "كنت
متأكداً أن محمود لم يستشهد و أنه هرب من العدو و ذهبا إلى الصديق الثاني
فحدث معه مثل الأول و لم يجرؤ الصديق صاحب الرؤية أن يقول إنه رأى محمود
في المنام" .


ذات يوم كان محمود و رفيقه المطارد خليل في منطقة وعرة جداً في أحد جبال
فلسطين و كان خليل يمشي أمام محمود بمسافة لا بأس بها و إذ بجنديين يخرجان
من بين الأشجار في كمينٍ محكم و أمسكا بخليل من الجانبين فأطلق محمود
النار عليهما فأصابهما فصرخا من الألم و فجأة دوّى صوت مخيف عالي و غريب
فهرب الصهاينة الذين كانوا يختبئون جميعهم ليكمل المجاهدان طريقهما التي
كانت وعرة ليجداها فجأة منبسطة و سهلة .


و في جنازة محمود فتح باب سيارة الإسعاف فجأة ففاحت رائحة المسك و انتشرت
في الأجواء . و حين استشهد تفتّت جسده و احترقت أجزاء منه و استطاع أهله
الوصول إليه بعد يوم كامل من استشهاده ليجدوا بقايا جسده دافئة معطرة .


و كان قد نجا من الاغتيال عدة مرات أشهرها حين ذهب ألف جندي لاغتياله في
بلدة عصيرة ففاجأهم برصاصه و رشاشه و قتل منهم عدداً كبيراً و رغم إصابته
في كتفه إلا أنه استطاع الهرب من بينهم و هو ينزف و كان مع الجنود كلاب
مدربة و قيّض الله كلاب الرعاة لتشغل كلاب يهود عن اللحاق بمحمود و أطلق
الجنود قنابل ضوئية عديدة ساهمت في إضاءة الطريق له كي يصل إلى نابلس و
يسلّم نفسه لحاجز السلطة التي كافأته بالحكم عليه 12 عاماً .


و في انتفاضة الأقصى قصف الصهاينة سجن محمود لقتله فاستشهد 11 شرطياً و
تهدّم المكان حول غرفة محمود الذي خرج يحمل المصحف و يهلّل و يردّد
الشهادة .




الشهيد القسامي أيمن حشايكة :


الشهيد أيمن حشايكة الذي استشهد مع أبي هنود رأى في المنام قبل استشهاده
بيومٍ واحد أن وجهه انفجر ، أخبرته زوجته أنها رأت في المنام أنه قد
استشهد و في اليوم التالي كان موعده مع الشهادة بعد الإفطار مع أخيه مأمون
و البطل أبو هنود . و عند زيارتنا لقبره كانت رائحة المسك تفوح بقوة حتى
إذا أمسكت تراب القبر و قرّبته من أنفك تأكدت أن ذلك حقيقة لا خيال .




القائدان جمال منصور و سليم :


قبل استشهاد القائدين جمال منصور و جمال سليم رأى أحد إخوانهم في رام الله
أن قبة الصخرة و المسجد الأقصى قد طارا في السماء و بقيت جذورهما في الأرض
و كان تأويله اغتيال الجمالين بعد مدة قصيرة جداً .




الشهيد أحمد مراحيل :


والدة الشهيد أحمد مراحيل ذهبت و مجموعة كبيرة من النساء إلى المقبرة صباح
استشهاده فإذ بقطة كبيرة الحجم و شديدة بياض الشعر تنتظرهم على مدخل
المقبرة و تبعتهم و عند قبر الشهيد قفزت إلى حضن والدته و صارت تتدلّل و
كأنها تواسيها ، حاولت الوالدة إبعادها و لكنها كانت تعود إلى حضنها في كل
مرة .




الشهيد القسامي محمود المدني :


الشهيد محمود المدني كان يتلو القرآن و يرتّله و هو غائب عن الوعي في
اللحظات التي تلت عملية اغتياله و شهد على ذلك الأطباء الذين حاولوا تقديم
العون له دون جدوى و بعد دفنه مباشرة نزل المطر بشكلٍ غزير جداً و غريب
لمدة نصف ساعة تقريباً و يومها لاحظ جيرانه أن مصباح الشارع الواقع فوق
دكانه كان خافت الضوء خلافاً لبقية المصابيح .




الشهيدان الأخوان القساميان فارس و همام عبد الحق :


والدة الشهيدين فراس و همام عبد الحق كانت تزور ولديها في المقبرة في يومٍ
حار فإذا بها تجد نفسها مبللة بالماء و لا تدري من أين جاء الماء .


أحد المطاردين في الجبال اشتد به العطش حتى أدرك أنه سيهلك و أخذته غفوة
من شدة التعب و عندما أفاق وجد بجانبه دلو ماءٍ فشرب منها حتى ارتوى .




الشهيد ماهر أبو غزالة :


الشهيد ماهر أبو غزالة نال الشهادة و هو صائم و كان وجهه يتصبّب عرقاً و يبدو عليه الفرح و لا يبدو عليه أي أثر للموت .




الشهيد حسام أبو زنط :


الشهيد حسام أبو زنط بقي في حالة موت سريري لمدة عشرة أيام و كان صائماً
يوم أصابته و الغريب أن رائحة المسك كانت تفوح من فمه بشكلٍ واضح .




الشهيد أحمد المشهراوي :


الشهيد أحمد المشهراوي دمه النازف كتب على الوسادة عبارة (لا إله إلا الله
شهداء الله) و رآها الكثير من الناس و تم تصويرها في حينه (في الانتفاضة
الأولى) .




الشهيد سمير بهلول :


الشهيد سمير البهلول بعد إصابته في منطقة الحرش في نابلس وجده أحد الجنود
ساجداً فظنّه يصلي فركله فوجده شهيداً . و أحد الشهداء بقي إصبعه مرفوعاً
بالشهادة بعد استشهاده كلما أرادوا إعادته إلى قبضة يده أعاده كما كان .




القساميان علي العاصي و بشار العامودي :


الشهيدان بشار العامودي و علي العاصي نالا الشهادة في أحد بيوت البلد
القديمة في نابلس و بقيت رائحة المسك تفوح لمدة طويلة من بقايا البيت
المهدّم الذي كانا فيه و كان أهل الحي يشمّونها ، بالإضافة إلى رائحة
المسك التي كانت تفوح من تراب و حجارة قبريهما .




الشهيد أنور حمران :


ذهبت والدته و زوجته و شقيقاته لوداعه وكان في ثلاجة المستشفى وبعد عناقه
أصاب دمه ملابس زوجته وأمه وعند خروجهما من المشفى فاحت رائحة المسك من
دمه بشكل قوي جداً .




** الشهيد القائد صلاح الدين دروزة


الشهيد صلاح الدين دروزة كان دعاؤه المأثور (اللهم ارزقني شهادة تنال جميع
بدني) و استجاب الله لدعائه ، فقد قصف الصهاينة سيارته بعدة صواريخ فلم
يبقَ من جسده سوى جزء من لحيته و ساقه .


يوم استشهاد أبي النور و ساعة قصفت سيارته كانت أخت لنا تسكن في الطور تقف
على الشرفة تنظر إلى مكان الحادث فرأت ثلاث دوائر من نورٍ ساطع واحدة
كبيرة و الأخريان صغيرتان فوق المكان بالضبط و قالت إن النور كان أقوى من
نور الشمس الذي كان قوياً ذلك اليوم . و ظنت نفسها تتخيّل فنادت ابنها
الشاب فرأى ذلك النور الذي استمر لبعض الوقت ثم اختفى .. و روت امرأتان
أنهما شاهدتا دخاناً أبيض شفافاً ارتفع إلى السماء ساعة قصفت سيارة أبي
النور "صلاح دروزة" .




الشهيد القسامي أسامة حلس :


الشهيد أسامة حلس روى لصديقه قبيل استشهاده أنه سمع صوتاً في منامه يقول
له : "هناك شهيد فذهب إلى مشفى الشفاء في غزة فسأل : من الشهيد ؟ أجاب
الطبيب : أسمه أسامة حلس" . و كشف عن الوجه فوجد نفسه شهيداً و الشباب من
حوله يلفونه بالراية الخضراء و حملوه و خرجوا به فرأى جنازته و وصفها بدقة
و عند الوصول إلى القبر ظهرت صورة الشهيد يحيى عياش على يمينه و صورة
لشابٍ آخر على شماله فسأل من هذا ؟ قيل له : إنه محمود . و بعد وقتٍ قصير
استشهد محمود أبو هنود فرأى صورته فكانت نفسها التي رآها في المنام . و
كانت جنازته كما وصفها لرفيقه بالضبط .




الشهيد المهندس يحيى عياش :


الشهيد يحيى عياش رآه رفيقه و مساعده بدران أبو عصبة في المنام و قال له
إنه اشتاق إليه كثيراً و سأله : "أليس الشهداء أحياء ؟ و لكني لا أراك"
..... فأجاب يحيى : "هل ترى الحمامة البيضاء التي تقف على شباك أطفالي ؟
إنها أنا" . و ظلّ بدران يراقب بيت يحيى (فهما من قرية واحدة و هي رافات)
و بالفعل كانت هناك حمامة بيضاء لا تفارق منزله . حدّث بدران والدته التي
أكملت دور ولدها بتتبع الحمامة حتى بعد استشهاد ولدها بدران أثناء تحضير
عبوة ناسفة . و ذات يوم لم تجد الحمامة فسألت عن أولاد يحيى فأخبروها
والدتهم أخذتهم إلى بيت أهلها .




الشهيد القسامي محمد ريحان :


بعد مائة يوم من استشهاده .. لحية الشهيد محمد ريحان طالت في قبره و دماؤه
ساخنة و شقيقه يمسح عرقه بيده .. فوجئ جعفر ريحان شقيق الشهيدين القساميين
محمد و عاصم ريحان من بلدة تل جنوب غرب نابلس لدى فتح قبر الشهيد محمد بعد
مرور مائة يوم على استشهاده في يوم 18/2/2002 و أثناء محاولة العائلة و
الأهالي تجهيز القبر لبناء ضريحه و ضريح الشهيد القسامي ياسر عصيدة من
كتائب القسام فوجئوا برائحة المسك المعطرة تفوح بعبقها من الجثمان لدى رفع
بلاط القبر . و يقول جعفر إن هناك أمراً أكثر غرابة و هو أنه لمس دم
الشهيد فوجده لا زال ساخناً و كان نائماً نومة العروس المطمئنة و أنه فكّر
بإيقاظه من نومه . و يضيف جعفر : "رأيت عرقه على جبينه و مسحته بيدي أمام
ذهول الناس . و الأمر الأكثر غرابة و عجباً و دليلاً على كرامة الشهداء هو
أن لحية الشهيد قد طالت أكثر من حجمها السابق بينما كان الأهالي يكبّرون و
يحمدون الله على كرامة الشهيد"
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://mazikaa2009.ahlamontada.com
 
كرامات الشهداء ادخل واقرا موضوع جميل اوى
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» مسجد على الطريق ادخل واقرا
» كلام جميل جدا
» نكت مضحكه جدا ادخل واضحك
» ليس موضوع وانما هى صوره
» وصفات للى عايز يخس يا جماعه ادخل واتفرج

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
**welcome to mazikaaaa** :: الفئة الأولى :: منتدى فلسطين * القدس الحرة عربيه *-
انتقل الى: